محمد زهران مرشح الغلابة الذي أحبه أهل المطرية.. يقود حملته الانتخابية للإعادة بـ”ميكرفون” و”توك توك”
زهران عن جولة الإعادة: لا أملك سوي حب الناس

كتب: مروان رضوان
يقود أهالي المطرية ملحمة كبيرة من التكاتف والحب والانبهار والتعاطف الراقي من أجل الوقوف بجانب ومساندة الدكتور محمد زهران رمز “الكف” مرشح الغلابة عن دائرة المطرية في جولة الإعادة، رغبتا في تحقيق تغيير حقيقي لغدا أفضل ومستقبلا مشرقا في كافة المجالات علي رأسها التعليم والصحة لهم ولأبنائهم .
زهران يقود حملته الانتخابية للإعادة بـ”ميكرفون” و”توك توك “
داخل منطقة المطرية يقود الدكتور محمد زهران، حملته الانتخابية لجولة الإعادة بـ”ميكرفون” و”توك توك ” لا يملك سواهم لحس الناس علي التصويت له، بصوته الدافئ وكلماته البسيطة يحس الناس ويحفزهم من أجل النزول والتصويت لمستقبل أفضل لهم ولأبنائهم .
زهران: أثق في وعي أهل المطرية ونزولهم ضروري لمستقبل أفضل لهم ولأولادهم
مرشح الغلابة أشعل مواقع التواصل الاجتماعي منذ اليوم الأول لدخوله انتخابات البرلمان وتصدر التريند ، علي الرغم من أنه لا يملك جملا ولا ناقة ولم يكلف حملته الانتخابية لا بوسترات ولا دعاية ولا إعلانات أو ندوات ومؤتمرات، فهو يؤمن بأن حسم جولة الإعادة سيكون من خلال الناس البسطاء والطيبين والمتعلمين والشياب الواعي الذين يقدرون أصواتهم ويعلمون قيمة العلم في تحقيق مستقبل لأفضل لهم ولأولادهم .
أهل المطرية يشيدون بمرشح الغلابة.. واحد مننا وبيركب أتوبيس ومترو زينا
زهران لا يدخر جهدا أو عطاء في خدمة أهل المطرية.. هكذا وصف أهالي المطرية انبهارهم وحبهم لهذا الرجل. قائلين راجل بيمشي كل يوم بتوكتوك بيلف بيه الشوارع من أجل توعيتهم وحسهم علي النزول إلي الانتخابات وبأهمية صوتهم في بناء الوطن ومقدراته.. اذاي منحبوش ونديه أصواتنا” .
ووأخرين من أهل المطرية قالوا عن مرشح الغلابة: ” ليس غريبا عنا.. بنشوفه واقف معانا فى طابور العيش.. وزينا بيركب الأتوبيس والمترو.. رغم أنه دكتور.. زهران دخل قلوبنا لانه مننا وأكثر واحد حاسس بينا وفي وسطنا” .

زهران عن جولة الإعادة: لا أملك سوي حب الناس.. هفضل الف الشوارع كلها وأوزع منشورات الدعاية بنفسي
وكان قد صرح الدكتور محمد زهران بأن رسوم الترشح لانتخابات مجلس النواب 2025 بلغت 30 ألف جنيه والكشف الطبى 10 آلاف جنيه فقرر عدم الترشح، الإ أنه تفاجئ بأبناء دائرة المطرية تقدموا ودفعوا المبلغ كاملا وقاموا بطبع ورق الدعاية”، مشيرا إلي أنه اندهش من حب الناس له، خاصة إنه لا يملك شيء لهؤلاء الناس إلا الحب.

وأوضح إنه خلال فترة الدعاية لإعادة المرحلة الثانية لانتخابات مجلس النواب مازال يقوم بتوزيع المنشورات من يده إلى يد المواطن مباشرة، قائلا: «لو كان معايا فلوس كنت هستخدم نفس الطريقة لأن هذه الطريقة تجعلني وجها لوجه مع أبناء دائرتى لأن الناس افتقدت إن حد يهتم بيها ويعيش معهم تجربتهم».
وعن لقب «مرشح الغلابة» قال إن المواطنين هم من أطلقوا هذا اللقب ومفهوم الغلابة ليس المسكين الضعيف إنما المقصود إنه شخص يعيش مع المواطن ولديه نفس المشاكل التى يمر بها.

